معاً نأخذ بيد أطفال الدسلكسيا "عسر القراءة المحدّدة"..
ممّا قاله توماس أديسون (الذي كان يشكو من صعوبات تعلّم) عن والدته:
"إن أمي هي التي صنعتني، لأنها كانت تحترمني وتثق بي،
أشعرتني أني أهم شخص في الوجود، فأصبح وجودي ضرورياً من أجلها..
وعاهدت نفسي ألا أخذلها كما لم تخذلني قط!!
اشكر جميع منتسبي المؤسسة البحرينية للتربية الخاصة من رؤساء ومعلمين وإداريين على مجهودهم المستمر في رفع مستوى التعليمي والنفسي لكل طفل تاريخ النشر:
2014-01-17
اشكر جميع منتسبي المؤسسة البحرينية للتربية الخاصة من رؤساء ومعلمين وإداريين على مجهودهم المستمر في رفع مستوى التعليمي والنفسي لكل طفل خطى خطوته الأولى إلى المؤسسة..فالمؤسسة هي قارب النجاة بالنسبة لكل طفل لديه صعوبات تعلم في الدراسة أو التعامل مع الآخرين..فأولادي أكتبسوا مهارة القراءة والكتابة من نبع المعلمين المتميزين...
ولا أخفى عليكم فرحتي وهم ينطقون الكلمات بين السطور وأرى الثقة الزايدة في عيونهم وهم يقراون تلك الكلمات أما من الناحية النفسية... أرى الثقة في أنفسهم وهم يتعاملون مع الآخرين والتعبير عن مشاعرهم بكل حرية وطلاقة وكيف يتعاملون مع الآشياء .اشكر كل من كانت له يد في تغير شخصية أبنائي ولو بالقليل.
أم عبدالرحمن
شكرا لكل يد، شكرا لكل قلب، شكرا لكل روح تحملت مشقة الوقت وتقلبات نفوس الأطفال.